What Does تحديات الثورة الصناعية الرابعة Mean?



التكنولوجيا اسقطت الحواجز التي كانت تفصل بين البشر مثل اختلاف اللغات والبعد الجغرافي وهذا كله بسبب الثورات الصناعيه هي التي حققت التغيرات في العالم ، و الثورة الرابعة تتميز بدمج التقنيات التي تطمس الخطوط الفاصلة بين المجالات المادية والرقمية والبيولوجية. ويتميز هذا البرنامج باختراق التكنولوجيا الناشئة في عدد من المجالات ، بما في ذلك الروبوتات ، والذكاء الاصطناعي ، وتكنولوجيا النانو ،وإنترنت الأشياء ، والطباعة ثلاثية الأبعاد و غيرها ، تقوم الثورة الصناعية الرابعة على أساس تعويض اليد العاملة بالآلة والتقنية والذكاء الصناعي.

تطوير شبكات الطاقة: تشغيل التقنيات الحديثة يتطلب شبكات كهرباء مستقرة وقوية، وهو تحدٍ كبير في الدول ذات البنية التحتية الضعيفة.

في ظل التحول إلى التعليم والعمل عن بُعد، واجه الكثيرون تحديات في الاتصال بالإنترنت أو استخدام الأجهزة الرقمية، مما زاد الفجوة الرقمية.

تقلص الوظائف التقليدية يساهم في توسيع الفجوة بين الطبقات الاجتماعية.

< خطوط الإنتاج المضافة: الطباعة الثلاثية الأبعاد لاسيما لصناعة قطع الغيار والنماذج الصناعية الأولية، والمستودعات الثلاثية الأبعاد لاختصار مسافات النقل وتوزيع المواد والقطع لخطوط الإنتاج.

تكمن أهم تحديات الثورة الرابعة في أن هذا التوجه ينتشر في العالم حاليا بسرعة وله تأثير اقتصادي واجتماعي وثقافي وسياسي لم تشهده البشرية من قبل، ويقدّم في الوقت نفسه فرصة ممكنة الاغتنام من قبل الدول العربية يجب ألا تفوتها كما حدث في الثورات السابقة.

ويشمل هذا طيفاً واسعاً من الصناعات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي كالروبوتات التي تؤدي أعمالاً شاقة أو خطيرة أو دقيقة، كالبحث عن الألغام والتخلص من النفايات المشعة وإطفاء الحرائق والسيارات ذاتية القيادة والطائرات المسيرة عن بعد، والبرمجيات المستخدمة لاكتشاف أدوية جديدة.

في بعض الدول، مثل اليمن أو السودان، أدى نقص التمويل إلى بطء في تنفيذ مشروعات الرقمنة الحكومية.

ثالثا ، التحول الرقمي وقيادة التغيير داخل الحكومات     

 لقد أصبحت عملية التكالب على الاستحواذ على مقدرات الثورة الصناعية الرابعه وتطبيقاتها المختلفة حالة وصف للمشهد الدولي الراهن ،وسواء كان ذلك الصراع يتم بين الدول و الفاعلين من غير الدول ،أو صراع يتم الدول ،واخر يحدث بين الفاعلين من غير تحديات الثورة الصناعية الرابعة الدول،وظهر من جديد إعادة تعريف لـ"سيادة الدولة"،ومفهوم "الحكومة الذكية" في محاولة للاستجابة للفرص والتحديات في آن واحد التي تفرضها الثورة الصناعية الرابعه ،والتي سيكون تاثيرها شاملا الحكومات والافراد والشركات.

< وجود الوعي والاستيعاب لأبعاد هذه الفرصة وتحدياتها والتعامل معها بجدية من قبل الحكومات والقطاع الخاص.

 من كتاب تشارلز كيترينج “العصر الرقمي الجديد الشعوب”.

الذي مكنا من معرفة أن التكنولوجيا الرقمية أسقطت الحواجز التي كانت تفصل بين البشر، من اختلاف لغات وبعد جغرافي، وأن الثورات الصناعية الأولى والثانية حققت تغييرات جوهرية في منظومات الحياة في المجتمعات الإنسانية، بجوانبها الاجتماعية والسياسية، أما الثورة الصناعية الثالثة أدت لاكتشاف العصر الإلكتروني، والثورة الرقمية وتكنولوجيا المعلومات، وشهدت تطور في المنصات الرقمية العملاقة (فيسبوك وتويتر) وانتشار مواقع التواصل الاجتماعي الذي نعيشه حقيقة، أما الثورة الصناعية الرابعة التي بدأت مع نور الامارات الألفية الجديدة”.

ويمكننا اعتبار أي ابتكار لم يكن موجوداً خلال الثورة الصناعية الثالثة هو مما يصنف تحت إطار الثورة الصناعية الرابعة مثل التعديل الجيني والطباعة ثلاثية الأبعاد ، والمواد الجديدة ، بالإضافة لتقنيات تخزين البيانات وتحويل الأموال مثل البلوكتشين.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *